24 عملاً من 10 دول عربية.
كشفت جائزة الشيخ زايد للكتاب اليوم عن القائمة الطويلة لفرعي المؤلف الشاب وأدب الطفل والناشئة بدورتها الرابعة عشرة (2019 – 2020)، حيث تضمنت القائمة الطويلة للمؤلف الشاب على 11 عملاً (من أصل 498، توزعت على مؤلفين شباب من 6 دول عربية هي الإمارات، السعودية، الكويت، مصر، العراق، وسلطنة عُمان.
تضمنت القائمة الطويلة أعمالاً توزعت على أربع فئات من فئات فرع المؤلف الشاب، وهي كما يلي: سبعة أعمال ضمن فئة النصوص الأدبية، عملان ضمن فئة الأطروحات العلمية، وعمل واحد لكل من فئتي الفنون والدراسات النقدية.
حملت فئة النصوص الأدبية العناوين التالية، "كل الأشياء" للكاتبة بثينة العيسى من دولة الكويت، والصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2017، و"درب الإمبابي" للكاتب محمد عبد الله سامي من جمهورية مصر العربية، والصادر عن مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات عام 2019، و"سجية غَسَقْ" للكاتبة نورة عبد الله الطنيجي من دولة الإمارات العربية المتحدة والصادر عن ثقافة للنشر والتوزيع عام 2018. كما اشتملت القائمة على رواية "عنكبوت في القلب" للكاتب محمد أبو زيد من جمهورية مصر العربية والصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 2019، و"عقدة الحدّار" للكاتب خليف الغالب من المملكة العربية السعودية والصادر عن دار أثر للنشر والتوزيع عام 2019، و"دفاتر فارهو" للكاتبة ليلى عبدالله من سلطنة عُمان والصادر عن منشورات المتوسط عام 2018، و"ناقة صالحة" للكاتب سعود السنعوسي من دولة الكويت والصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2019.
فيما سجلت فئة الأطروحات العلمية عنوانين، وهما: "علم الكلام الاسلامي في دراسات المستشرقين الألمان، يوسف فان أس أنموذجاً" للكاتب حيدر قاسم مطر التميمي من جمهورية العراق والصادر عام 2018 عن دار الروافد الثقافية ناشرون وابن النديم للنشر والتوزيع، و"نقود علي بك الكبير (1140ه-1187ه/ 1727م – 1773م)" للباحث المصري د. أحمد محمد يوسف والصادر عام 2018 عن قنديل للطباعة والنشر والتوزيع.
وفي فئة الفنون والدراسات النقدية، انفرد عنوان "المحاورة في أدب أبي حيان التوحيدي دراسة في خصائص التفاعل التواصلي، الأدب المجلسي في مدونات التوحيدي" للكاتبة د. منال بنت صالح بن محمد المحيميد من المملكة العربية السعودية والصادر عام 2019 عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع.
وسجلت فئة الشعر عنواناً واحداً وهو: "لا أعرف الغرباء أعرف حزنهم" للكاتب إياد الحكمي من المملكة العربية السعودية والصادر عام 2017 عن دار تشكيل للنشر والتوزيع.
أمّا القائمة الطويلة في فرع أدب الطفل والناشئة فاشتملت على 13 عملاً من 9 دول عربية هي الإمارات، السعودية، سلطنة عُمان، فلسطين، لبنان، الأردن، العراق، مصر، والبحرين.
وتضمنت القائمة الطويلة كتاب "جزيرة الأوراق" للكاتبة داليا تونسي من المملكة العربية السعودية والصادر عن "منشورات تكوين ودار الرافدين عام 2018، وكتاب "هل كان حلماً؟" للكاتبة أميمة عزالدين من جمهورية مصر العربية والصادر عن دار البنان عام 2019، وكتاب "البطّة الضّائعة والذّئاب الجائعة" للكاتبة وفاء الحسيني من الجمهوريّة اللبنانيّة والصادر عن دار كتاب سامر عام 2018، وكتاب "مصنع الذكريات" للكاتبة أحلام بشارات من دولة فلسطين والصادر عن "السلوى للدراسات والنشر" عام 2018.
واشتملت القائمة كذلك على كتاب "ساقي الماء" للكاتبة مريم صقر القاسمي من دولة الإمارات العربية المتحدة والصادر عن دار الهدهد للنشر والتوزيع عام 2019، و "أنا وأنت" شعر جليل خزعل من جمهورية العراق والصادر عن كتب نون - مؤسسة ناهد الشوا الثقافية " عام 2019، وكتاب "رجل من بلاد الصين وقصصٌ أخرى" للكاتبة أمامة اللواتي من سلطنة عُمان والصادر عن مؤسسة بيت الغشام للصحافة والنشر عام 2019، وكتاب "بابا نؤيل من بغداد" للكاتبة رغد عدّاي من جمهورية العراق والصادر عن دار البراق لثقافة الاطفال عام 2019، وكتاب "حلم صغير" للكاتب ابراهيم سند من مملكة البحرين والصادر عام 2019.
كما تضمنت القائمة كتاب "نخيل أبي" للكاتبة ريما زهير الكردي من المملكة الأردنية الهاشمية والصادر عن دار الهدهد للنشر والتوزيع عام 2018، وكتاب "نزهتي العجيبة مع العم سالم" للكاتبة نادية النجار من دولة الإمارات العربية المتحدة والصادر عن دار الساقي عام 2019، وكتاب "الفتاة الليلكية" للكاتبة ابتسام بركات من فلسطين والصادر عن مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي عام 2019، وكتاب "شجرة الغاف الصغيرة" للكاتبة هنـادي الفهيـم من دولة الإمارات العربية المتحدة والصادر عن دار مكارم عام 2019.
وتحرص جائزة الشيخ زايد للكتاب من خلال فرع أدب الطفل والناشئة على الاهتمام بالعديد من الأعمال والمؤلَّفات الأدبية والعلمية والثقافية، المخصَّصة للأطفال والناشئة في مراحلهم العمرية المختلفة؛ سواء كانت إبداعاً تخيلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب يُنمّي حب المعرفة، والحس الجمالي معاً.
يذكر أن جائزة الشيخ زايد للكتاب ستعلن خلال الأسابيع المقبلة عن بقية القوائم الطويلة لفروع الجائزة.